الإدارة العامة لقنوات ZDF الألمانية :
" نحن نرفض تماما أن تقوم دولة لم تتأهل مطلقا عبر تاريخها إلى نهائيات كأس العالم ولا يزيد عدد سكانها عن المليون نسمة بحرمان مئات الملايين من متابعة كرة القدم واحتكارها عبر التشفير ؛ هم قاموا بشراء حقوق البث وتشفيرها ونحن قمنا بشراء حقوق البث وعرض المباريات مجانا لأننا نؤمن بأن كرة القدم لعبة الفقراء فقط ! "
هذا ما تصرح به قنوات ZDF الكافرة الأجنبية ،، بينما يصرّح بعض الشرفاء الذين يدعون الكمالية والمثالية ويعملون لدى بين سبورت في صورة المعلقين والمحللين قائلين : " لا تكن جزءا من الجريمة وشاهد كأس العالم على قنواتنا ! "
بعض الناس لا تجد ما تسد به قوت يومها ورمق عيشها حتى يدفعون تلك الأموال الطائلة من اجل متابعة مباريات في كرة القدم ,, وقبل ظهور هؤلاء الأعراب رعاة الإبل كنا نشاهد أساطيرا كرونالدو وزيدان ومالديني وتوتي وغيرهم بشكل مجاني ،، الآن يتعين عليك دفع المال لمشاهدة الفتاة البرازيلية الحسناء " نايمار " !
بعض المعلقين الذين يكتبون في صفحاتهم عبر الفيسبوك دفاعا عن حقوق الشعوب ويحشرون مؤخراتهم في كل شأن هم أنفسهم الذين قبلوا أن يكونوا جزءا من هذه الجريمة التي يرتكبها الخليفي وجماعته ! ولكن الأموال تشتري الذمم مع الأسف ولا فرق بينهم وبين العاهرة.. فتلك تبيع لحمها وهم يبيعون مبادئهم وكلاهما يبرر أفعاله ويجد لها مصوغات أخلاقية شريفة ! والأحمق هو الذي يصدق كل ما يراه ويسمعه...
" نحن نرفض تماما أن تقوم دولة لم تتأهل مطلقا عبر تاريخها إلى نهائيات كأس العالم ولا يزيد عدد سكانها عن المليون نسمة بحرمان مئات الملايين من متابعة كرة القدم واحتكارها عبر التشفير ؛ هم قاموا بشراء حقوق البث وتشفيرها ونحن قمنا بشراء حقوق البث وعرض المباريات مجانا لأننا نؤمن بأن كرة القدم لعبة الفقراء فقط ! "
هذا ما تصرح به قنوات ZDF الكافرة الأجنبية ،، بينما يصرّح بعض الشرفاء الذين يدعون الكمالية والمثالية ويعملون لدى بين سبورت في صورة المعلقين والمحللين قائلين : " لا تكن جزءا من الجريمة وشاهد كأس العالم على قنواتنا ! "
بعض الناس لا تجد ما تسد به قوت يومها ورمق عيشها حتى يدفعون تلك الأموال الطائلة من اجل متابعة مباريات في كرة القدم ,, وقبل ظهور هؤلاء الأعراب رعاة الإبل كنا نشاهد أساطيرا كرونالدو وزيدان ومالديني وتوتي وغيرهم بشكل مجاني ،، الآن يتعين عليك دفع المال لمشاهدة الفتاة البرازيلية الحسناء " نايمار " !
بعض المعلقين الذين يكتبون في صفحاتهم عبر الفيسبوك دفاعا عن حقوق الشعوب ويحشرون مؤخراتهم في كل شأن هم أنفسهم الذين قبلوا أن يكونوا جزءا من هذه الجريمة التي يرتكبها الخليفي وجماعته ! ولكن الأموال تشتري الذمم مع الأسف ولا فرق بينهم وبين العاهرة.. فتلك تبيع لحمها وهم يبيعون مبادئهم وكلاهما يبرر أفعاله ويجد لها مصوغات أخلاقية شريفة ! والأحمق هو الذي يصدق كل ما يراه ويسمعه...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق